أقسام الوصول السريع ( مربع البحث )

أخر الاخبار

تلخيص كتاب : مائة طريقة لتحفيز نفسك

ملخص كتاب " مائة طريقة لتحفيز نفسك "

يعد كتاب "مائة طريقة لتحفيز نفسك" من أَفضل و أنجح الكتب في مجال التنمية والنهوض بالذات، فهو من تأليف الكاتب الأمريكي "ستيف تشاندلر"
يهدف الكتاب إلى وضع نظرة شاملة على الصعيد العملي خاصة و على اُلحياة عامة، بواسطة 100 طريقة فعالة لإعادة برمجة تفكيرك وسلوكاتك في اُلحياة.


ملخص كتاب : مائة طريقة لتحفيز نفسك
مائة طريقة لتحفيز نفسك



لمحة عن كتاب مائة طريقة لتحفيز نفسك

يمكِّنك هذا الكتاب حرفيا من التخلص من المعتقدات والسلوكات المتخاذلة والشروع في ثورة داخلية مفعمة بالحيوية والتفاؤل.
بإختصار فهذا الكتاب قادر على إحداث طفرة في حَيَاتك.
سنعرض تباعا في هذا الملخص أَكثر الطرق فعالية التي ذكرها الكاتب والتي بحسب قوله من شأنها أن تزرع بداخلك شغفا جديدا تجاه العمل والمضي قدما في اُلحياة , ومن بين هاته الطرق :

أرقد على فراش الموت 

الطريقة الأولى وهي أن توهم نفسك بأنك وافد جديد  على اُلحياة وبأنك قد أتيتك للتو. وهي عن طريق إعتبار نفسك على فراش الموت وعلى بعد لحظات قليلة من النهاية، فهذه الطريقة قد تساعدك على الشعور وكأنك تبدأ حَيَاتك من جديد.

إبق جائعا

الهدف من هذه الطريقة هو محاربة الشَّبَع الذي قد يصيب أغلبنا في مرحلة ما من حياته والذي قد يجعله فيما بعد بدون أية طموحات جديدة، وحل هذه المشكلة هو أن يحاول الشخص البقاء متعطشا للإنجازات والغايات في حياته فهذا سيجعله أَكثر إنتاجية وشغفا.

تبن أكذوبة صدقها 

حاول أن تتحايل على نفسك بأكذوبة معينة وقم بتصديقها، فهذا من شأنه أن يجعلها حقيقة مع الوقت.

صوب عينيك نحو الجائزة 

حاول صب كامل تركيزك على الهدف المنشود نفسه ولا تضيع وقتك في الغطس في تفاصيله المعقدة أو عقباته المتعددة إن كانت، فهذه خطوة مهمة تساعدك في السير نحوه بشكل أَكثر سلاسة.

تعلم المعرفة وقت السلم

المغزى من هذه الطريقة هو تدريب نفسك أَكثر على الصعوبات والعوائق التي ستلازمك حتما في حَيَاتك، إذ يريد منك الكاتب أن تجهز نفسك للتحديات الكبرى وذلك عن طريق تحديد المهمة الصعبة في طريق هدفك ومحاولة إنجاز ماهو أصعب منها.

عش حَيَاتك ببساطة 

والمراد بها عدم جعل اُلحياة معقدة رغم أنها لا تحتاج ذلك، ومحاولة التركيز على شيء واحد، فهذا من شأنه تعزيز حوافزك في اُلحياة.

إبحث عن الذهب المفقود

الحياة مليئة بالفرص الواعدة، حاول أن تبذل قصارى جهدك من أجل إلتقاط واحدة منها. 

اضغط على كل أزرارك

حاول تجربة كل نقطة وكل خاصية فيك، عليك أن تعرف كل شيء حول نفسك بنفسك، إنها تجربة فعالة.

اكتب سجلا للأحداث الماضية

 ‏إبدأ يومك بتحديد بعض الأهداف الصغيرة وإحرص على تَكون قد أنجزت بنجاح في نهاية اليوم، فمع هذه العادة ستلاحظ تغيرا كبيرا فيما يخص ثقتك بنفسك.

رحب بما هو غير متوقع

كل شَخص بيننا له حسه الإبداعي الخاص، إذا إقتنعنا بهذه الفكرة سنصبح أشخاصا كفوئين في إبتكار الحلول لمعضلاتنا اليومية.

ابحث عن مفتاحك العمومي

 حاول أن تجد نفسك على الصعيد الأخلاقي وعلاقتك مع الأخرين.

ضع مكتبتك على عجلات

تناول كتبا تشجعك على إخراج أَفضل ما لديك و تعمل على تغيير حَيَاتكَ، لست بحاجة لأن تواضب على القراءة يوميا لكن إحرص على القراءة بتركيز وقتما سنحت لك الفرصة.

خطط لعملك بدقة 

ضع جدولا وبرنامجا دقيقا لعملك، فهذا من شأنه أن يسهل أمورك بشكل ملحوظ.

اجعل أفكارك تثب

إعمل على جعل نفسك إنسانا متفائلا بالفطرة، حتما ستكتسب هذه العادة مع مرور الوقت، وتصبح قابلا للتفكير بإيجابية تحت أي ظروف. 

أشعل الديناميت الكسلان

البدء بإنجاز مهمات صعبة هو شيء سلبي أَكثر من كونه إيجابي، قد يعرضك للإستسلام في أي لحظة بدافع العجز، لهذا حاول أن تبادر بإنجاز مهمات بسيطة تفتح شهيتك الإنتاجية، هذا قد يكون أَفضل لك.

إختر القلة السعيدة 

إختر شركاءك في الحياة والعمل بعناية تامة، فهم من سيحددون ماهية الطاقة التي تستمدها في اليوم هل إجابية أم سلبية.

تعلم أن تلعب دورا

يجب إستيعاب أن طريقة تفكيرك في نفسك ومحيطك هي من تحدد مستقبلك بعد سنين من الآن.

لا تفعل شيئا ...بل اجلس هناك 

أَفضل حافز ستستمده  هو ذلك الذي ستستمده من شخصك بالتحديد، أنت هو مصدر التحفيز الأهم لنفسك خصوصا عندما تَكون لوحدك في لحظة صمت فأنت على إستعداد تام لإنتاج أفكار فعالة. 

استخدم كيماويات المخ 

من المستحيل إنجاز مهمة بدون توهيم نفسك على الأقل بأنك سعيد بها، هذا هو الحل الأنسب لمشكلة نقص الشغف وهو أن تتخيل نفسك مستمتعا بكل لحظة من لحظاتك داخل أي عمل.

دع المدرسة الثانوية نهائيا 

تجنب جعل سعادتك رهينة بوجهات نظر الأخرين فهذا من شأنه أن يدخلك في دوامة لا مفر منها، و إعمل على خلق ذات محفزة منك أنت بالضبط دون الحاجة للأخرين.

تعلم أن تفقد هدوئك

تعلم مواجهة أي وجهة نظر تجاهك كيفما كانت وعدم الإكتراث لها بنفس الوقت، ستعيش أفضل حياة ممكنة.

تخلص من تلفازك

لا تقتصر فقط على مشاهدة الأخرين وهم يحققون غاياتهم اليومية، بل كن أنت ضمن هؤلاء الأشخاص وكن أنت أيضا محط أنظار أشخاص آخرين.

أخرج من قفص الروح

كل تجربة جديدة تزيدنا خبرة و مهارة جديدة، فلا تتوفف أبدا عن التطور ودخول معارك جديدة.

مارس ألعابك

تعلم تسيير حَيَاتكَ وكأنك تضع خططا للعبة معينة ستخوضها، ستشعر وكأنك قد بدأت إستيعاب لذة الحياة.

ابحث عن "أينشتاين" الذي بداخلك

أي شخص  في هذا الكون يتمتع بحس عبقري بما في ذلك أنت، يحتاج منك ذلك فقط إلى إطلاق العنان لخيالك.

سارع إلى ما تخشاه

من الضروري حتما لك مواجهة خوفك، وإلا لن تتغلب عليه أبدا، لا يمكنك تجاهله طوال حَيَاتكَ، على الأقل حاول تجربة الوقوف ندّا له.

ليكن لك أسلوب في بناء العلاقات 

حاول أن تَكون شخصا عقلانيا على صعيدك تفكيرك العاطفي، ستجد الكثير من الأفكار المنطقية والمجدية.

جرب الإستماع التفاعلي

خلق نقاشات بيننا وبين الأطراف الأخرى هو شيء ممتاز لك، من شأنه أن يطلق العنان لأفكارك و إبداعاتك، ركز على هذا الجانب 

إستغل قوة إرادتك

أساس بناء إرادة جبارة لديك هي أن تجعلها قوية وحاضرة دائما في مخيلتك بالأساس.

مارس طقوسك البسيطة

حاول برمجة دماغك على طقوس معينة تخول لك اُلتحفيز التلقائي، بمجرد أن يتعود عليها دماغك مع الوقت سيصبح من السهل خلق تحفيز ذاتي.

إبحث عن مكان تأتي منه

إياك أن تترك سعادتك رهينة بشيء أو بحدث ما، حاول جعل نفسك المتحكم الرئيسي في سعادتك.

إتبع ذاتك

من أجل تعزيز صلابة إرادتك مع مرور الوقت، حاول ممارسة نشاطين لا تحبهما، ستنصدم بنمو إرادتك.

حول نفسك إلى وسيلة لمعالجة الكلمات

تعلم فلترة العبارات السلبية المتوجهة لذاتك وتحويلها لعبارات إيجابية تساعدك على إكتساب شخصية أَكثر قوة وصلابة.

اعمل على برمجة ما لديك من جهاز ذاتي كانه حاسوب

إجعل من نفسك محورا للعالم ولا تهتم للخارج أَكثر من اللازم، وتجنب الإحتكاك المبالغ فيه بالإعلام وشبكات التواصل.

إفتح حاضرك

تعلم التقدم للأمام دائما والنظر للحاضر، وتجنب والعيش أو التحسر على الأطلال، فالماضي لن يعود مهما تحسرت.

كن مخبرا جيدا

أنت حتما تحتاج لعلاقة بحياتك، والأهم أن تكون نشطا قدر الإمكان داخلها فهذا أيضا له أثر أيجابي على الجانب التحفيزي بك.

إصنع تحولا في العلاقة

لا تجعل حافزك وإرادتك مقتصرة على ذاتك فقط، حاول نقلها لشريكك أو لشخص اخر و لاحظ مدى تمظهرها به.

تعلم أن تأتي من الخلف

قبل كل هذا وجب عليك إستيعاب فكرة أن طريقك ليس مفروشا بالورود على الإطلاق، فحتى لو بدأ الضعف بإجتياحك، لا بد أن تأتي منك إنتفاضة في مرحلة ما، أي لا تستلسم كليا.

تعال لتنتقد نفسك

من الضروري مصارحة نفسك و إخبارها بما لها وما عليها، فعلى عكس ما قد تظن، فهذه الطريقة ستنمي سعادتك وتقثك بنفسك.

 ابحث عن هدف لروحك

ضع الأولوية لسعادتك فوق كل إعتبار، تهاونك في منح السعادة لنفسك لن يساعدك على التطور أبدا.

استيقظ على الجانب السليم

الإرادة والتحفيز النابع منا يعتمد أكثر على نشاط الجزء الأيسر من المخ فهو المعني بالتفكير والإبداع.

دع المخ كله يلعب

تجنب إهمال جزء من دماغك على حساب الجزء الآخر وحاول التوفيق بينهما، وإبتكر دماغا مفكرا ومبدعا.

دع نجومك تضيء

كن أنت المصمم لطريقة عيشك، وإحرص على أن لا تهمل مشاعرك وأحاسيسك و إحتفظ بها ما أمكن.

ما عليك سوى إخترع كل شيء

لا تستصعب الأمور دائما حاول تبسيطها داخل دماغك، هذا له تأثير إيجابي على ثقتك بنفسك.

تعامل مع الأمور بمنطق اللعب

حاول إنجاز أي شيء في حياتك بشغف وإستمتاع فهذا سيولد لديك معدلات طاقة هائلة.

اكتشف الإسترخاء الفعال

حاول تحديد نشاط إسترخاء معين وقم بالتعود عليه، لما له من أهمية كبيرة من أجل صفاء ذهنك و إستمرار نشاطك طوال اليوم.

اجعل من يومك رائعة من الروائع

اليوم كله بيدك ، لذلك حاول الإستمتاع فيه بكل شيء قدر الإمكان.

استمتع بمشاكلك

تعلم عدم التذمر دائما من كل مشكل يصادفك، فالتذمر لا يجدي نفعا على الإطلاق، حاول وضع المشاكل على أنها جزء من يومك وأن وجودها يجلب معه فرصا مخفية بداخلها.

ذكر عقلك

يجب عليك ترسيخ فكرة أنك بحاجة يومية لطاقة محفزة، فهي رأس مالك الأول.

إهتم بالأهداف الصغيرة

إستمتع بوضع الأهداف الصغيرة وتحقيقها أولا، ستساعدك على التأهب لما هو أكبر لاحقا.

طبعا كتاب مائة طريقة لتحفيز نفس ك للكاتب ستيف تشاندلر يحوي الكثير والكثير من أعظم الطرق لتحويل اتجاهاتك وانماطك في التفكير وفي ال تعامل مع كثير من الأمور لتحقيق النجاح في هاته الحياة ... وقد تطرقنا في هذا التلخيص لبعضها فقط , آملين في أن تقوموا بقراءته .

شاركونا كتبا تودون منا التطرق إليها , شكرا لأنكم وصلتم إلى هنا.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-